رووداو ديجيتال
رأى وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن الضربات الأميركية في العراق وسوريا هي "بداية رد" لقوات بلاده على مقتل الجنود الثلاثة الاميركان في الاردن.
بيان من وزير الدفاع لويد أوستن، أوضح أن "الضربات الأميركية في العراق وسوريا في أعقاب الهجوم على القوات الأميركية وقوات التحالف في شمال شرق الأردن يوم الأحد الماضي، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأميركية، جاءت بناءً على توجيهات الرئيس بايدن".
وأوضح أوستن: "شنت القوات العسكرية الأميركية اليوم ضربات على سبع منشآت، والتي شملت أكثر من 85 هدفاً في العراق وسوريا، والتي نفذها التنظيم الإرهابي الإيراني"، مبيناً أن "الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة له يهاجمون القوات الأميركية، وهذه بداية ردنا".
ونوّه الى أن بايدن "أصدر الرئيس توجيهات باتخاذ إجراءات إضافية لمحاسبة الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة له على هجماتهم على القوات الأميركية وقوات التحالف، وسوف تتكشف هذه في الأوقات والأماكن التي نختارها".
وزير الدفاع الاميركي، أكد: "نحن لا نسعى إلى صراع في الشرق الأوسط أو في أي مكان آخر، لكن الرئيس وأنا لن نتسامح مع الهجمات على القوات الأميركية"،مشدداً: "سنتخذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع عن الولايات المتحدة وقواتنا ومصالحنا".
يشار الى أن القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم) أعلنت استهدافها أكثر من 85 هدفاً تابعاً لفصائل مسلحة في العراق وسوريا.
سينتكوم، ذكرت في بيان لها، أنه "في الساعة 4:00 مساء (بتوقيت شرق الولايات المتحدة) 2 شباط، شنت قوات القيادة المركزية (CENTCOM) غارات جوية في العراق وسوريا ضد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي الإيراني وجماعات الميليشيات التابعة له".
واضافت: "ضربت القوات العسكرية الأميركية أكثر من 85 هدفاً، مع العديد من الطائرات التي تشمل قاذفات قنابل بعيدة المدى من الولايات المتحدة"، مردفة: "استخدمت الضربات الجوية أكثر من 125 ذخيرة دقيقة".
ونوه البيان الى أن "المرافق التي تم ضربها شملت عمليات القيادة والسيطرة والمراكز ومراكز الاستخبارات والصواريخ ومخازن المركبات التي تعمل بدون طيار ومرافق سلسلة الإمداد اللوجستية والذخائر لجماعات الميليشيات ورعاتها في الحرس الثوري الإيراني، الذين سهلوا الهجمات ضد قوات الولايات المتحدة وقوات التحالف".
رأى وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن الضربات الأميركية في العراق وسوريا هي "بداية رد" لقوات بلاده على مقتل الجنود الثلاثة الاميركان في الاردن.
بيان من وزير الدفاع لويد أوستن، أوضح أن "الضربات الأميركية في العراق وسوريا في أعقاب الهجوم على القوات الأميركية وقوات التحالف في شمال شرق الأردن يوم الأحد الماضي، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأميركية، جاءت بناءً على توجيهات الرئيس بايدن".
وأوضح أوستن: "شنت القوات العسكرية الأميركية اليوم ضربات على سبع منشآت، والتي شملت أكثر من 85 هدفاً في العراق وسوريا، والتي نفذها التنظيم الإرهابي الإيراني"، مبيناً أن "الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة له يهاجمون القوات الأميركية، وهذه بداية ردنا".
ونوّه الى أن بايدن "أصدر الرئيس توجيهات باتخاذ إجراءات إضافية لمحاسبة الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة له على هجماتهم على القوات الأميركية وقوات التحالف، وسوف تتكشف هذه في الأوقات والأماكن التي نختارها".
وزير الدفاع الاميركي، أكد: "نحن لا نسعى إلى صراع في الشرق الأوسط أو في أي مكان آخر، لكن الرئيس وأنا لن نتسامح مع الهجمات على القوات الأميركية"،مشدداً: "سنتخذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع عن الولايات المتحدة وقواتنا ومصالحنا".
يشار الى أن القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم) أعلنت استهدافها أكثر من 85 هدفاً تابعاً لفصائل مسلحة في العراق وسوريا.
سينتكوم، ذكرت في بيان لها، أنه "في الساعة 4:00 مساء (بتوقيت شرق الولايات المتحدة) 2 شباط، شنت قوات القيادة المركزية (CENTCOM) غارات جوية في العراق وسوريا ضد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي الإيراني وجماعات الميليشيات التابعة له".
واضافت: "ضربت القوات العسكرية الأميركية أكثر من 85 هدفاً، مع العديد من الطائرات التي تشمل قاذفات قنابل بعيدة المدى من الولايات المتحدة"، مردفة: "استخدمت الضربات الجوية أكثر من 125 ذخيرة دقيقة".
ونوه البيان الى أن "المرافق التي تم ضربها شملت عمليات القيادة والسيطرة والمراكز ومراكز الاستخبارات والصواريخ ومخازن المركبات التي تعمل بدون طيار ومرافق سلسلة الإمداد اللوجستية والذخائر لجماعات الميليشيات ورعاتها في الحرس الثوري الإيراني، الذين سهلوا الهجمات ضد قوات الولايات المتحدة وقوات التحالف".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً