رووداو ديجيتال
استهدف قصف إسرائيلي الخميس منطقة القصير في وسط سوريا، القريبة من الحدود مع لبنان، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي السوري، بعدما كانت غارات إسرائيلية عدة استهدفت المنطقة في الآونة الأخيرة.
وأفادت وكالة سانا عن "عدوان اسرائيلي استهدف منطقة القصير في ريف حمص الجنوبي"، وتسبّب بـ"أضرار مادية في المدينة الصناعية وبعض الأحياء السكنية"، مشيرة إلى "أنباء أولية عن وجود إصابات بين المدنيين"، من دون تحديد عددهم.
في السياق، قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب خمسة آخرون بجروح الخميس جراء الغارات الإسرائيلية على منطقة القصير في وسط سوريا القريبة من الحدود مع لبنان، وفق ما أحصى المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال المرصد إن إحدى الغارات استهدفت "مستودع أسلحة ومخزن وقود لحزب الله في المدينة الصناعية في مدينة القصير" ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص لم يتمكن من تحديد جنسياتهم، عدا عن إصابة خمسة مدنيين سوريين بجروح.
ومنذ بدء النزاع في سوريا العام 2011، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في هذا البلد، مستهدفة مواقع القوات السورية وأهدافا إيرانية وأخرى لحزب الله.
وزادت وتيرة هذه الغارات الإسرائيلية في الأسابيع الأخيرة مع احتدام النزاع في لبنان بين إسرائيل وحزب الله.
وكثّفت اسرائيل في الآونة الاخيرة وتيرة استهدافها لنقاط قرب المعابر الحدودية التي تربط سوريا ولبنان، والتي عبرها خلال الاسبوع الأخير عشرات الآلاف هرباً من الغارات الإسرائيلية الكثيفة على لبنان.
ونادراً ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنّها تشدّد باستمرار على أنّها ستتصدّى لمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.
استهدف قصف إسرائيلي الخميس منطقة القصير في وسط سوريا، القريبة من الحدود مع لبنان، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي السوري، بعدما كانت غارات إسرائيلية عدة استهدفت المنطقة في الآونة الأخيرة.
وأفادت وكالة سانا عن "عدوان اسرائيلي استهدف منطقة القصير في ريف حمص الجنوبي"، وتسبّب بـ"أضرار مادية في المدينة الصناعية وبعض الأحياء السكنية"، مشيرة إلى "أنباء أولية عن وجود إصابات بين المدنيين"، من دون تحديد عددهم.
في السياق، قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب خمسة آخرون بجروح الخميس جراء الغارات الإسرائيلية على منطقة القصير في وسط سوريا القريبة من الحدود مع لبنان، وفق ما أحصى المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال المرصد إن إحدى الغارات استهدفت "مستودع أسلحة ومخزن وقود لحزب الله في المدينة الصناعية في مدينة القصير" ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص لم يتمكن من تحديد جنسياتهم، عدا عن إصابة خمسة مدنيين سوريين بجروح.
ومنذ بدء النزاع في سوريا العام 2011، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في هذا البلد، مستهدفة مواقع القوات السورية وأهدافا إيرانية وأخرى لحزب الله.
وزادت وتيرة هذه الغارات الإسرائيلية في الأسابيع الأخيرة مع احتدام النزاع في لبنان بين إسرائيل وحزب الله.
وكثّفت اسرائيل في الآونة الاخيرة وتيرة استهدافها لنقاط قرب المعابر الحدودية التي تربط سوريا ولبنان، والتي عبرها خلال الاسبوع الأخير عشرات الآلاف هرباً من الغارات الإسرائيلية الكثيفة على لبنان.
ونادراً ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنّها تشدّد باستمرار على أنّها ستتصدّى لمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً