رووداو ديجيتال
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تعرض قافلة مدنيين من أهالي شمال وشرق سوريا، كانت متوجهة إلى سد تشرين للمطالبة بإيقاف "الهجمات التركية"، لقصف من قبل "الطيران التركي" المسير.
وأوضحت قسد في بيان مقتضب، اليوم الأربعاء (8 كانون الثاني 2024)، أن الهجوم أسفر عن سقوط "شهداء وجرحى" دون ذكر عددهم.
في السياق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن الاستهداف جاء عند "اقترابهم من السد" وفي محاولة لمنع القوافل من الوصول إليه، وأدى إلى "سقوط 6 شهداء وجرحى من المدنيين".
تتضمن القوافل، وفق المرصد، آلاف السيارات المدنية من مدن ومناطق كوباني والطبقة والرقة وقامشلو والحسكة.
في موازاة الهجوم المباغت الذي شنّته هيئة تحرير الشام وفصائل عاملة معها في (27 تشرين الثاني 2024) على ريف حلب الغربي، وأتاح لها إطاحة نظام بشار الأسد، شنّت فصائل مسلحة تابعة لـ"الجيش الوطني" هجوماً ضدّ قسد، انتزعت خلاله منطقة تل رفعت ومدينة منبج.
منذ ذلك الحين، تتواصل الاشتباكات بين الطرفين في ريف مدينة منبج ومحور سد تشرين الواصل إلى كوباني، رغم هدنة معلنة توسطت فيها الولايات المتحدة.
بحسب مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، فإن هدف الفصائل "الوصول إلى ضفاف الفرات الشرقية، والسيطرة على مدينتي كوباني والطبقة"، منوّهاً إلى أن ذلك "قد يكون مقدمة للوصول إلى مدينة الرقة".
وأسفرت الاشتباكات المتواصلة بين فصائل "الجيش الوطني" وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في ريف منبج عن أكثر من 100 قتيل منهما خلال يومين من مساء الجمعة حتى فجر الأحد الماضيين.
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تعرض قافلة مدنيين من أهالي شمال وشرق سوريا، كانت متوجهة إلى سد تشرين للمطالبة بإيقاف "الهجمات التركية"، لقصف من قبل "الطيران التركي" المسير.
وأوضحت قسد في بيان مقتضب، اليوم الأربعاء (8 كانون الثاني 2024)، أن الهجوم أسفر عن سقوط "شهداء وجرحى" دون ذكر عددهم.
في السياق، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن الاستهداف جاء عند "اقترابهم من السد" وفي محاولة لمنع القوافل من الوصول إليه، وأدى إلى "سقوط 6 شهداء وجرحى من المدنيين".
تتضمن القوافل، وفق المرصد، آلاف السيارات المدنية من مدن ومناطق كوباني والطبقة والرقة وقامشلو والحسكة.
في موازاة الهجوم المباغت الذي شنّته هيئة تحرير الشام وفصائل عاملة معها في (27 تشرين الثاني 2024) على ريف حلب الغربي، وأتاح لها إطاحة نظام بشار الأسد، شنّت فصائل مسلحة تابعة لـ"الجيش الوطني" هجوماً ضدّ قسد، انتزعت خلاله منطقة تل رفعت ومدينة منبج.
منذ ذلك الحين، تتواصل الاشتباكات بين الطرفين في ريف مدينة منبج ومحور سد تشرين الواصل إلى كوباني، رغم هدنة معلنة توسطت فيها الولايات المتحدة.
بحسب مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، فإن هدف الفصائل "الوصول إلى ضفاف الفرات الشرقية، والسيطرة على مدينتي كوباني والطبقة"، منوّهاً إلى أن ذلك "قد يكون مقدمة للوصول إلى مدينة الرقة".
وأسفرت الاشتباكات المتواصلة بين فصائل "الجيش الوطني" وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في ريف منبج عن أكثر من 100 قتيل منهما خلال يومين من مساء الجمعة حتى فجر الأحد الماضيين.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً