رووداو ديجيتال
أسر عناصر من "الجيش الوطني السوري" ثلاثة مقاتلين من وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة في منطقة تل رفعت بمحافظة حلب.
ويواصل مسلحو "الجيش الوطني السوري" التابع للمعارضة هجومهم على إقليم الشهباء ومنطقة تل رفعت شمال مدينة حلب، الخاضعين لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
بحسب المعلومات التي نشرها عناصر "الجيش الوطني السوري"، فإن الأسرى هم مقاتلتان من وحدات حماية المرأة، ومقاتل من وحدات حماية الشعب.
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي استهزاء المسلحين بالمقاتلات.
ولم تصدر وحدات حماية الشعب أو وحدات حماية المرأة أي بيان بشأن أسر المقاتلين حتى الآن.
أسر عناصر من "الجيش الوطني السوري" ثلاثة مقاتلين من وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة في منطقة تل رفعت بمحافظة حلب.
ويواصل مسلحو "الجيش الوطني السوري" التابع للمعارضة هجومهم على إقليم الشهباء ومنطقة تل رفعت شمال مدينة حلب، الخاضعين لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
بحسب المعلومات التي نشرها عناصر "الجيش الوطني السوري"، فإن الأسرى هم مقاتلتان من وحدات حماية المرأة، ومقاتل من وحدات حماية الشعب.
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي استهزاء المسلحين بالمقاتلات.
ولم تصدر وحدات حماية الشعب أو وحدات حماية المرأة أي بيان بشأن أسر المقاتلين حتى الآن.
لا صحة للانسحاب من أحياء حلب
وكانت إدارة العمليات العسكرية قد عرضت في بيان "خروجاً آمناً" للوحدات المقاتلة التابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" من مدينة حلب، بـ "سلاحها".
لكن مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية فرهاد شامي نفى "صحة الإشاعات حول قبول الانسحاب من الشيخ مقصود والأشرفية"، مؤكداً "دعم أي قرار للمقاومة ضد المجموعات الإرهابية"..
سيطرت فصائل المعارضة على مدينة تل رفعت الاستراتيجية، اليوم الأحد، بعدما كانت في أيدي القوات الكوردية، وذلك في هجوم منفصل عن ذلك الذي شنته هيئة تحرير الشام وتمكنت خلاله من السيطرة على مدينة حلب، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
المرصد حذّر من أنّ "حوالى 200 ألف كوردي سوري في شمال محافظة حلب "محاصرون من قبل الفصائل الموالية لتركيا".
تشهد سوريا تطورات متسارعة عقب هجوم واسع النطاق شنته هيئة تحرير الشام وفصائل معارضة مسلحة أخرى، فجر الأربعاء (27 تشرين الثاني 2024)، على القوات الحكومية والفصائل الموالية لها في ريف حلب الغربي. الهجوم أسفر عن سيطرة الفصائل على أجزاء واسعة من حلب، بما فيها المدينة، وريف إدلب الشرقي وأجزاء من محافظة حماة.
وكانت إدارة العمليات العسكرية قد عرضت في بيان "خروجاً آمناً" للوحدات المقاتلة التابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" من مدينة حلب، بـ "سلاحها".
لكن مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية فرهاد شامي نفى "صحة الإشاعات حول قبول الانسحاب من الشيخ مقصود والأشرفية"، مؤكداً "دعم أي قرار للمقاومة ضد المجموعات الإرهابية"..
سيطرت فصائل المعارضة على مدينة تل رفعت الاستراتيجية، اليوم الأحد، بعدما كانت في أيدي القوات الكوردية، وذلك في هجوم منفصل عن ذلك الذي شنته هيئة تحرير الشام وتمكنت خلاله من السيطرة على مدينة حلب، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
المرصد حذّر من أنّ "حوالى 200 ألف كوردي سوري في شمال محافظة حلب "محاصرون من قبل الفصائل الموالية لتركيا".
تشهد سوريا تطورات متسارعة عقب هجوم واسع النطاق شنته هيئة تحرير الشام وفصائل معارضة مسلحة أخرى، فجر الأربعاء (27 تشرين الثاني 2024)، على القوات الحكومية والفصائل الموالية لها في ريف حلب الغربي. الهجوم أسفر عن سيطرة الفصائل على أجزاء واسعة من حلب، بما فيها المدينة، وريف إدلب الشرقي وأجزاء من محافظة حماة.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً