رووداو - اربيل
اتهم النائب الأول للرئيس العراقي نوري المالكي علانية، تركيا والامارات ودول اخرى بالتورط في دعم الارهاب، مشيرا إلى أن الدعم الايراني هو الذي اوقف هجمة تنظيم الدولة الاسلامية على العراق.
وفي لقاء مع إحدى القنوات الفضائية، قال المالكي إن "تركيا متورطة بشكل علني بدعم الإرهابيين"، معتبرا أن "تبريرات رئيس الوزراء التركي احمد داوود أوغلو بشأن دخول الإرهابيين للعراق عبر تركيا غير مقبولة".
وأضاف المالكي أن "تركيا والسعودية وقطر والامارات تختلف على الكثير من القضايا؛ لكنها تتفق على معاداة العراق ومشروعه السياسي"، على حد قوله.
واكد أن "الدعم الايراني للعراق بالطائرات والخبرة، هو الذي أوقف الهجمة الداعشية على العراق"، لافتا إلى أن الولايات المتحدة "فرضت حصارا تسليحيا على العراق في الفترة السابقة ولم تسلم طائرات حان موعد تسليمها ودفع ثمنها".
واعلنت مجلة فورين بولسي الأمريكية أن الكونغرس ينوي إعادة النظر في طلب تسليح عراقي كان في لائحة الانتظار منذ آذار الماضي، متخوفا من استعمال هذه الأسلحة ضد معارضي رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي أو من وقوعها بأيدي المسلحين.
وأشارت المجلة الى أن العراق طالب بـ175 دبابة مدرعة من طراز M1A1، و146 عربة صواريخ مضادة للدبابات، وآليات أخرى من أنواع مختلفة، مضيفة أن "إعادة النظر في طلبات الشراء العراقية قد تعطي دفعا جديدا للقوات التي تتصدى لتنظيم داعش، مع وصول المزيد من المستشارين والمدربين الأمريكيين".
اتهم النائب الأول للرئيس العراقي نوري المالكي علانية، تركيا والامارات ودول اخرى بالتورط في دعم الارهاب، مشيرا إلى أن الدعم الايراني هو الذي اوقف هجمة تنظيم الدولة الاسلامية على العراق.
وفي لقاء مع إحدى القنوات الفضائية، قال المالكي إن "تركيا متورطة بشكل علني بدعم الإرهابيين"، معتبرا أن "تبريرات رئيس الوزراء التركي احمد داوود أوغلو بشأن دخول الإرهابيين للعراق عبر تركيا غير مقبولة".
وأضاف المالكي أن "تركيا والسعودية وقطر والامارات تختلف على الكثير من القضايا؛ لكنها تتفق على معاداة العراق ومشروعه السياسي"، على حد قوله.
واكد أن "الدعم الايراني للعراق بالطائرات والخبرة، هو الذي أوقف الهجمة الداعشية على العراق"، لافتا إلى أن الولايات المتحدة "فرضت حصارا تسليحيا على العراق في الفترة السابقة ولم تسلم طائرات حان موعد تسليمها ودفع ثمنها".
واعلنت مجلة فورين بولسي الأمريكية أن الكونغرس ينوي إعادة النظر في طلب تسليح عراقي كان في لائحة الانتظار منذ آذار الماضي، متخوفا من استعمال هذه الأسلحة ضد معارضي رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي أو من وقوعها بأيدي المسلحين.
وأشارت المجلة الى أن العراق طالب بـ175 دبابة مدرعة من طراز M1A1، و146 عربة صواريخ مضادة للدبابات، وآليات أخرى من أنواع مختلفة، مضيفة أن "إعادة النظر في طلبات الشراء العراقية قد تعطي دفعا جديدا للقوات التي تتصدى لتنظيم داعش، مع وصول المزيد من المستشارين والمدربين الأمريكيين".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً