رووداو ديجيتال
طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بجعل جنوب سوريا منزوع السلاح بالكامل، مؤكداً أن بلاده لن تسمح لقوات الإدارة الجديدة بالانتشار جنوب العاصمة دمشق، ولن تتسامح مع أي تهديد للطائفة الدرزية.
وأكد نتنياهو، في خطاب ألقاه أمام دفعة جديدة من الضباط في حولون، جنوب تل أبيب، اليوم الأحد (23 شباط 2025)، أن إسرائيل لن تسمح لقوات تنظيم هيئة تحرير الشام أو للجيش السوري الجديد بدخول المنطقة جنوب دمشق، مطالباً بـ نزع السلاح الكامل في الجنوب السوري.
وأوضح نتنياهو أن القوات الإسرائيلية ستبقى في منطقة جبل حرمون ومحيطها لفترة غير محددة زمنياً لحماية إسرائيل ومواجهة أي تهديد.
شنت إسرائيل، منذ سقوط بشار الأسد، مئات الضربات على المواقع العسكرية للنظام السابق في سوريا، مؤكدة أنها تريد منع سقوط الترسانة في أيدي قوات الإدارة الجديدة.
خلال الحرب السورية التي اندلعت عام 2011، شنت إسرائيل مئات الضربات التي استهدفت مواقع للجيش السوري وحزب الله اللبناني وإيران.
البقاء في مواقع لبنانية
كما أكد نتنياهو أن الجيش سيبقي متمركزاً في مواقع لبنانية مشرفة على المناطق الإسرائيلية.
الاستعداد لاستئناف القتال المكثف في غزة
فيما يتعلق بغزة، نوّه إلى أن إسرائيل ستواصل أهداف الحرب بالقضاء التام على حماس عبر المفاوضات أو بطرق أخرى، إلى جانب السعي لإعادة الرهائن.
وتابع: "في غزة، قضينا على معظم قوات حماس المنظمة، لكن لا شك في أننا سننجز أهداف الحرب بالكامل، سواء عبر المفاوضات أو بوسائل أخرى"، مضيفاً: "نحن مستعدون لاستئناف القتال المكثف في أي لحظة، خططنا العملانية جاهزة".
ودخلت هدنة بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني، بعد أكثر من 15 شهراً على بدء الحرب.
وبعدما أعلن نتنياهو عن جاهزية إسرائيل لاستئناف القتال ضد حماس في أي لحظة، أعلن الجيش الإسرائيلي رفع مستوى الاستعداد العملياتي حول القطاع.
طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بجعل جنوب سوريا منزوع السلاح بالكامل، مؤكداً أن بلاده لن تسمح لقوات الإدارة الجديدة بالانتشار جنوب العاصمة دمشق، ولن تتسامح مع أي تهديد للطائفة الدرزية.
وأكد نتنياهو، في خطاب ألقاه أمام دفعة جديدة من الضباط في حولون، جنوب تل أبيب، اليوم الأحد (23 شباط 2025)، أن إسرائيل لن تسمح لقوات تنظيم هيئة تحرير الشام أو للجيش السوري الجديد بدخول المنطقة جنوب دمشق، مطالباً بـ نزع السلاح الكامل في الجنوب السوري.
وأوضح نتنياهو أن القوات الإسرائيلية ستبقى في منطقة جبل حرمون ومحيطها لفترة غير محددة زمنياً لحماية إسرائيل ومواجهة أي تهديد.
شنت إسرائيل، منذ سقوط بشار الأسد، مئات الضربات على المواقع العسكرية للنظام السابق في سوريا، مؤكدة أنها تريد منع سقوط الترسانة في أيدي قوات الإدارة الجديدة.
خلال الحرب السورية التي اندلعت عام 2011، شنت إسرائيل مئات الضربات التي استهدفت مواقع للجيش السوري وحزب الله اللبناني وإيران.
البقاء في مواقع لبنانية
كما أكد نتنياهو أن الجيش سيبقي متمركزاً في مواقع لبنانية مشرفة على المناطق الإسرائيلية.
الاستعداد لاستئناف القتال المكثف في غزة
فيما يتعلق بغزة، نوّه إلى أن إسرائيل ستواصل أهداف الحرب بالقضاء التام على حماس عبر المفاوضات أو بطرق أخرى، إلى جانب السعي لإعادة الرهائن.
وتابع: "في غزة، قضينا على معظم قوات حماس المنظمة، لكن لا شك في أننا سننجز أهداف الحرب بالكامل، سواء عبر المفاوضات أو بوسائل أخرى"، مضيفاً: "نحن مستعدون لاستئناف القتال المكثف في أي لحظة، خططنا العملانية جاهزة".
ودخلت هدنة بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني، بعد أكثر من 15 شهراً على بدء الحرب.
وبعدما أعلن نتنياهو عن جاهزية إسرائيل لاستئناف القتال ضد حماس في أي لحظة، أعلن الجيش الإسرائيلي رفع مستوى الاستعداد العملياتي حول القطاع.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً