رووداو - اربيل
يحتاج النازحون في اقليم كوردستان إلى العديد من المتطلبات الضرورية في فصل الشتاء الحالي، فليلهم أصعب من نهارهم بعدة أضعاف، وينقطع التيار الكهربائي بين الحين والآخر، والنفط والمحروقات التي يتم تزويدهم بها للتدفئة لاتكفيهم ولا تقيهم البرد القارس.
وفي مخيم لنازحي غربي كوردستان (كوردستان سوريا)، تقيم أكثر 800 اسرة، ومنذ حلول فصل الخريف بدأت العوائل بغلق الخيم التي تأويها، كي لا يتعرض أفرادها إلى البرد.
وتقول اسرة مثلها مثل مئات الاسر الساكنة في المخيم، إنها تقضي غالبية الليالي في الظلام والبرد القارس، وإن أطفالها لا يستطيعون النوم في الليل من شدة البرد.
ووفقا لمدير ناحية قوشتبة، التابعة لمحافظة اربيل، فإنه سيتم انشاء مخيم جديد في المنطقة مقابل مخيم قوشتبة، على أن ينتهي العمل فيه ويصبح جاهزا مع نهاية العام الحالي، ويكفي لايواء 800 اسرة.
يأتي هذا بينما تلقى خمسة آلاف نازح في هذا المخيم وعودا، بأن تتم وقايتهم من البرد والليالي الصعبة.
يحتاج النازحون في اقليم كوردستان إلى العديد من المتطلبات الضرورية في فصل الشتاء الحالي، فليلهم أصعب من نهارهم بعدة أضعاف، وينقطع التيار الكهربائي بين الحين والآخر، والنفط والمحروقات التي يتم تزويدهم بها للتدفئة لاتكفيهم ولا تقيهم البرد القارس.
وفي مخيم لنازحي غربي كوردستان (كوردستان سوريا)، تقيم أكثر 800 اسرة، ومنذ حلول فصل الخريف بدأت العوائل بغلق الخيم التي تأويها، كي لا يتعرض أفرادها إلى البرد.
وتقول اسرة مثلها مثل مئات الاسر الساكنة في المخيم، إنها تقضي غالبية الليالي في الظلام والبرد القارس، وإن أطفالها لا يستطيعون النوم في الليل من شدة البرد.
ووفقا لمدير ناحية قوشتبة، التابعة لمحافظة اربيل، فإنه سيتم انشاء مخيم جديد في المنطقة مقابل مخيم قوشتبة، على أن ينتهي العمل فيه ويصبح جاهزا مع نهاية العام الحالي، ويكفي لايواء 800 اسرة.
يأتي هذا بينما تلقى خمسة آلاف نازح في هذا المخيم وعودا، بأن تتم وقايتهم من البرد والليالي الصعبة.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً