رووداو ديجيتال
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) عن مقتل خمسة من مقاتليها في قصف تركي على منطقة سد تشرين.
وأوضحت في بيان، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن تركيا كثفت قصفها على المنطقة بعد فشل الهجمات التي شنتها الفصائل التابعة لها من محورين على السد.
وجاء في البيان: "بعد إفشال قواتنا لهجمات مرتزقة الاحتلال التركي على سد تشرين من محورين، ومقتل العشرات منهم وتدمير عدد من الدبابات والمدرعات العائدة لهم، كثّف الاحتلال من قصفه الجوي والمدفعي على المنطقة، حيث أدى ذلك إلى استشهاد خمسة من مقاتلينا".
في وقت سابق اليوم، أعلنت قوى الأمن الداخلي لشمال شرق سوريا (آسايش)، مقتل 3 مدنيين، بينهم رجل دين، باستهداف طائرة مسيرة تركية لسيارتهم جنوبي بلدة تل براك، بمحافظة الحسكة.
وأوضحت في بيان أن الهجوم "وقع الهجوم بالقرب من حاجز كازية الشهداء على الطريق الواصل بين مدينتي تل براك والهول"، حيث أسفر عن "استشهاد ثلاثة مدنيين من بين الشهداء رجل دين وإصابة آخر بجروح خطيرة".
تتزامن هذه التطورات مع المخاوف من هجوم تركي على بلدة كوباني المعروفة أيضا باسم عين العرب الحدودية الخاضعة لسيطرة قسد والواقعة على بعد حوالى 50 كيلومترا شمال شرق منبج.
وأعلنت الولايات المتحدة، الثلاثاء 17 كانون الأول، أن وساطة قادتها أفضت إلى تمديد هدنة بين مقاتلين موالين لتركيا وقسد في منطقة منبج، وأنها تسعى إلى إرساء تفاهم أوسع نطاقاً مع أنقرة، لكن قسد تقول إن الجانب التركي يخرق الهدنة ويواصل الهجمات على مناطق كوباني وسد تشرين وعين عيسى.
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) عن مقتل خمسة من مقاتليها في قصف تركي على منطقة سد تشرين.
وأوضحت في بيان، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن تركيا كثفت قصفها على المنطقة بعد فشل الهجمات التي شنتها الفصائل التابعة لها من محورين على السد.
وجاء في البيان: "بعد إفشال قواتنا لهجمات مرتزقة الاحتلال التركي على سد تشرين من محورين، ومقتل العشرات منهم وتدمير عدد من الدبابات والمدرعات العائدة لهم، كثّف الاحتلال من قصفه الجوي والمدفعي على المنطقة، حيث أدى ذلك إلى استشهاد خمسة من مقاتلينا".
في وقت سابق اليوم، أعلنت قوى الأمن الداخلي لشمال شرق سوريا (آسايش)، مقتل 3 مدنيين، بينهم رجل دين، باستهداف طائرة مسيرة تركية لسيارتهم جنوبي بلدة تل براك، بمحافظة الحسكة.
وأوضحت في بيان أن الهجوم "وقع الهجوم بالقرب من حاجز كازية الشهداء على الطريق الواصل بين مدينتي تل براك والهول"، حيث أسفر عن "استشهاد ثلاثة مدنيين من بين الشهداء رجل دين وإصابة آخر بجروح خطيرة".
تتزامن هذه التطورات مع المخاوف من هجوم تركي على بلدة كوباني المعروفة أيضا باسم عين العرب الحدودية الخاضعة لسيطرة قسد والواقعة على بعد حوالى 50 كيلومترا شمال شرق منبج.
وأعلنت الولايات المتحدة، الثلاثاء 17 كانون الأول، أن وساطة قادتها أفضت إلى تمديد هدنة بين مقاتلين موالين لتركيا وقسد في منطقة منبج، وأنها تسعى إلى إرساء تفاهم أوسع نطاقاً مع أنقرة، لكن قسد تقول إن الجانب التركي يخرق الهدنة ويواصل الهجمات على مناطق كوباني وسد تشرين وعين عيسى.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً