رووداو ـ اربيل
نشرت صحيفة "ايكونوميست" البريطانية مقالا تحت عنوان "مهدوا الطريق لكي يستقل الكورد, وقضية تشكيل دولة كوردية مستقلة في شمال العراق", بحث عن احتمالات ونتائج تشكيل دولة كوردية في شمال العراق و يعتقد بأن من حق الكورد ان يطالبوا بالاستقلال.
هذا المقال المنشور على الصحيفة البريطانية ينظر بتفاؤل كبير الى الوضع الاقتصادي والسياسي والديمقراطي في اقليم كوردستان ويقول "بأغلبية المقاييس من حق اقليم كوردستان ان يطالب بالاستقلال ". وجاء فيه "ان الانتخابات تجري في موعدها المقرر في الاقليم ولها برلمان نشيط و فعال, اضافة الى الاحزاب السياسية الاخرى والوسائل الاعلامية الصوتية والمرئية والمقروئة".
واهتم المقال كثيرا بعلاقات اقليم كوردستان مع دول الجوار التي يمكن ان تكون تمهيدا لفتح الطريق امام اعلان الدولة الكوردية لكي لا يواجه محاربتهم, فذكر ان "سوريا بسبب ازمتها الداخلية لا خوف منها لكي تعادي استقلال الكورد في العراق, ولديه علاقات جيدة مع ايران, كما ازدهرت وتطورت علاقات الاقليم مع تركيا، الدولة التي كانت اكثر قلقا على تأسيس الدولة الكوردية ولكن اليوم لديها علاقات حميمة وقوية مع القيادات الكوردية".
وحول وضع حقوق الانسان في اقليم كوردستان اشار المقال الى انه "رغم حربها مع داعش فإن حقوق الانسان في اقليم كوردستان احسن بكثير من دول الجوار ومن اغلب دول المنطقة".
كما شدد المقال على ان مواطني اقليم كوردستان يطالبون بتأسيس دولتهم وهذا حق مشروع للكورد ولهم كل الحق في هذا الطلب".
نشرت صحيفة "ايكونوميست" البريطانية مقالا تحت عنوان "مهدوا الطريق لكي يستقل الكورد, وقضية تشكيل دولة كوردية مستقلة في شمال العراق", بحث عن احتمالات ونتائج تشكيل دولة كوردية في شمال العراق و يعتقد بأن من حق الكورد ان يطالبوا بالاستقلال.
هذا المقال المنشور على الصحيفة البريطانية ينظر بتفاؤل كبير الى الوضع الاقتصادي والسياسي والديمقراطي في اقليم كوردستان ويقول "بأغلبية المقاييس من حق اقليم كوردستان ان يطالب بالاستقلال ". وجاء فيه "ان الانتخابات تجري في موعدها المقرر في الاقليم ولها برلمان نشيط و فعال, اضافة الى الاحزاب السياسية الاخرى والوسائل الاعلامية الصوتية والمرئية والمقروئة".
واهتم المقال كثيرا بعلاقات اقليم كوردستان مع دول الجوار التي يمكن ان تكون تمهيدا لفتح الطريق امام اعلان الدولة الكوردية لكي لا يواجه محاربتهم, فذكر ان "سوريا بسبب ازمتها الداخلية لا خوف منها لكي تعادي استقلال الكورد في العراق, ولديه علاقات جيدة مع ايران, كما ازدهرت وتطورت علاقات الاقليم مع تركيا، الدولة التي كانت اكثر قلقا على تأسيس الدولة الكوردية ولكن اليوم لديها علاقات حميمة وقوية مع القيادات الكوردية".
وحول وضع حقوق الانسان في اقليم كوردستان اشار المقال الى انه "رغم حربها مع داعش فإن حقوق الانسان في اقليم كوردستان احسن بكثير من دول الجوار ومن اغلب دول المنطقة".
كما شدد المقال على ان مواطني اقليم كوردستان يطالبون بتأسيس دولتهم وهذا حق مشروع للكورد ولهم كل الحق في هذا الطلب".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً