رووداو ديجيتال
نفى جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان، الأنباء التي تتحدث عن وجود هجوم بطائرة مسيرة على مطار أربيل الدولي، مبيناً أنه لم يحدث أي استهداف للمطار.
يأتي ذلك، ضمن هجمات تشنها "المقاومة العراقية" ضد القوات التحالف الدولي والقوات الأميركية في العراق وإقليم كوردستان.
وكان مصدر في مطار أربيل قد أفاد لشبكة رووداو الإعلامية، إن طائرة بدون طيار أسقطت بالقرب من قاعدة للتحالف في أربيل مساء الخميس.
وبحسب المصدر، فقد أسقطت قوات التحالف الطائرة المسيّرة بعيدا عن المناطق السكنية.
وعقب اندلاع الحرب بين عناصر حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل في 7 تشرين الأول الماضي، تعالت أصوات داخل العراق مطالبة بخروج القوات الأجنبية (التحالف الدولي، القوات الأميركية) من العراق، رداً على الموقف الأميركي الداعم لإسرائيل.
حينها، بدأت فصائل مسلحة عراقية باستهداف القوات والقواعد العسكرية الأميركية في العراق وشمال شرق سوريا بهجمات متعاقبة، وتتهم الولايات المتحدة "فصائل مدعومة من إيران" بالوقوف وراء الهجمات.
وتتواصل سلسلة الهجمات التي تشنها فصائل مسلحة عراقية على القواعد العسكرية للتحالف الدولي في سوريا والعراق، منذ شهور.
وصرحت وزارة الدفاع الاميركية "بنتاغون"، الخميس الماضي، بأن القوات الاميركية تعرضت لـ 130 هجوماً في العراق وسوريا، منذ شهر تشرين الاول الماضي.
وقال المتحدّث باسم البنتاغون، بات رايدر، في مؤتمر صحفي عقده مساء الخميس (11 كانون الثاني 2024)، إن "قواتنا تعرضت لـ 53 هجوماً في العراق، و77 هجوماً في سوريا"، في حين ذكر أن "الحوثيين شنوا 27 هجوماً على السفن الأميركية في البحر الأحمر، منذ 17 تشرين الثاني 2023".
وأمس الأربعاء (17 كانون الثاني 2024)، أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية بات رايدر أن الهجمات على أربيل لم تكن دقيقة، وأنه لم يتم استهداف أي مقر أميركي في المدينة، في تعليق على الهجمات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت المدينة الاثنين الماضي، مؤكداً مواصلة الدعم الأميركي للعراق وإقليم كوردستان.
رايدر قال لرووداو: "ذهبنا إلى العراق عام 2014 بدعوة من العراق وسنواصل تقديم الدعم فيها".
نفى جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان، الأنباء التي تتحدث عن وجود هجوم بطائرة مسيرة على مطار أربيل الدولي، مبيناً أنه لم يحدث أي استهداف للمطار.
يأتي ذلك، ضمن هجمات تشنها "المقاومة العراقية" ضد القوات التحالف الدولي والقوات الأميركية في العراق وإقليم كوردستان.
وكان مصدر في مطار أربيل قد أفاد لشبكة رووداو الإعلامية، إن طائرة بدون طيار أسقطت بالقرب من قاعدة للتحالف في أربيل مساء الخميس.
وبحسب المصدر، فقد أسقطت قوات التحالف الطائرة المسيّرة بعيدا عن المناطق السكنية.
وعقب اندلاع الحرب بين عناصر حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل في 7 تشرين الأول الماضي، تعالت أصوات داخل العراق مطالبة بخروج القوات الأجنبية (التحالف الدولي، القوات الأميركية) من العراق، رداً على الموقف الأميركي الداعم لإسرائيل.
حينها، بدأت فصائل مسلحة عراقية باستهداف القوات والقواعد العسكرية الأميركية في العراق وشمال شرق سوريا بهجمات متعاقبة، وتتهم الولايات المتحدة "فصائل مدعومة من إيران" بالوقوف وراء الهجمات.
وتتواصل سلسلة الهجمات التي تشنها فصائل مسلحة عراقية على القواعد العسكرية للتحالف الدولي في سوريا والعراق، منذ شهور.
وصرحت وزارة الدفاع الاميركية "بنتاغون"، الخميس الماضي، بأن القوات الاميركية تعرضت لـ 130 هجوماً في العراق وسوريا، منذ شهر تشرين الاول الماضي.
وقال المتحدّث باسم البنتاغون، بات رايدر، في مؤتمر صحفي عقده مساء الخميس (11 كانون الثاني 2024)، إن "قواتنا تعرضت لـ 53 هجوماً في العراق، و77 هجوماً في سوريا"، في حين ذكر أن "الحوثيين شنوا 27 هجوماً على السفن الأميركية في البحر الأحمر، منذ 17 تشرين الثاني 2023".
وأمس الأربعاء (17 كانون الثاني 2024)، أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية بات رايدر أن الهجمات على أربيل لم تكن دقيقة، وأنه لم يتم استهداف أي مقر أميركي في المدينة، في تعليق على الهجمات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت المدينة الاثنين الماضي، مؤكداً مواصلة الدعم الأميركي للعراق وإقليم كوردستان.
رايدر قال لرووداو: "ذهبنا إلى العراق عام 2014 بدعوة من العراق وسنواصل تقديم الدعم فيها".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً