نيجيرفان بارزاني يبحث مع محمد آل ثاني علاقات العراق وإقليم كوردستان مع قطر

11-03-2022
الكلمات الدالة اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني قطر العراق
A+ A-

رووداو ديجيتال

بحث رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني مع وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني علاقات العراق وإقليم كوردستان مع بلاد الاخير.

وذكر بيان صادر عن رئاسة إقليم كوردستان تلقت شبكة رووداو الإعلامية نسخة منه الجمعة، (11 آذار 2022)، ان رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني حضر بعد ظهر اليوم إلى جانب عدد مشهود من زعماء العالم المشاركين في منتدى أنطاليا الدبلوماسي، مراسم افتتاح أعمال المنتدى.

وألقى كل من رئيس الجمهورية التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو، وأمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، كلمات لهم في مراسم الافتتاح.

وحسب البيان انه "تم تسليط الضوء خلال الكلمات على التحديات والمشاكل التي تواجه العالم، والصراع الروسي الأوكراني، ودور الدبلوماسية ومساعي الحل وإنهاء المعارك والصدامات، وأهمية حفظ الأمن والاستقرار ومحادثات فيينا".

والتقى الرئيس نيجيرفان بارزاني مع محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس الوزراء وزير خارجية قطر على هامش اعمال المنتدى.

وبحث الجانبان "آخر تطورات الوضع في أوكراينا وآثار الحرب وتداعياتها، علاقات العراق وإقليم كوردستان مع قطر، الأوضاع في أفغانستان والمنطقة بصورة عام"، حسب البيان.

 

 

وفي وقت  سابق من اليوم، وصل رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، الى مدينة انطاليا التركية، للمشاركة في مؤتمر انطاليا الدبلوماسي.
 
وينطلق المنتدى الدبلوماسي اليوم الجمعة 11 اذار 2022 في مدينة انطاليا التركية وسيستمر لثلاثة ايام من 11 الى 13 اذار الجاري.
 
وسيشارك في المنتدى رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، ووزير الخارجية العراقي فؤاد حسين.
 
كما سيشارك في المنتدى 15 رئيساً ورئيس وزراء الى جانب 67 وزيراً من دول العالم، حيث سيبحث المؤتمر الدبلوماسي مواضيع الفقر، النزوح، التغير المناخي، والجماعات المسلحة.

 

 

 

 

تعليقات

علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر

أضف تعليقاً

النص المطلوب
النص المطلوب
 

آخر الأخبار

كركوك - الصورة.. بلند طاهر - رووداو

مصير أراضي الكورد المصادرة بكركوك بات في يد المحكمة الاتحادية ومجلس النواب

لم يصدر حتى الآن قرار عن المحكمة الاتحادية العراقية العليا ومجلس النواب العراقي، بشأن أراضي الفلاحين الكورد والتركمان بمحاظفة كركوك التي صودرت بموجب قرارات حكومة البعث، ووضعت تحت تصرف العرب المستقدمين إلى المحافظة، وكان مقرراً أن يذهب المشتكون الكورد إلى بغداد لمتابعة مصير أراضيهم المستولى عليها.