"باربي" يحافظ على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية

31-07-2023
رووداو
الكلمات الدالة باربي
A+ A-

رووداو ديجيتال

تصدر فيلم "باربي" من إنتاج "وورنر براذرز" شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، وفق تقديرات لمجموعة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة الأحد.

وحقّق فيلم "باربي" وهو من بطولة مارغو روبي وراين غوسلينغ وإخراج غريتا غيرويغ، إيرادات بلغت 93 مليون دولار في عطلة نهاية هذا الأسبوع، وبذلك تصل عائداته الإجمالية منذ إطلاقه إلى 351 مليون دولار في كندا والولايات المتحدة.

وحل فيلم "أوبنهايمر" وهو من بطولة كيليان مورفي وإنتاج "يونيفيرسل" وإخراج كريستوفر نولان في المركز الثاني محققاً عائدات بلغت 46 مليون دولار.

ويتناول الفيلم الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات المحطات الرئيسية في حياة الفيزيائي روبرت أوبنهايمر (1904-1967) الذي اخترع القنبلة الذرية.

وفي المركز الثالث جاء فيلم "هانتد مانشن" من إنتاج "ديزني"، وهو يروي مغامرة امرأة وابنها لمعرفة إن منزلهما الجديد في جنوب الولايات المتحدة مسكوناً، وحقق الفيلم خلال عطلة نهاية الأسبوع إيرادات بلغت 24,2 مليون دولار.

وجاء "ساوند أوف فريدوم" وهو فيلم إثارة من إنتاج "سانتا في فيلمز" و"إينجل ستوديوز" في المركز الرابع من الترتيب مع إيرادات بلغت 12,4 مليون دولار.

أما في المركز الخامس فجاء فيلم "ميشن إمباسبل - ديد ريكونينغ بارت وان" من إنتاج "باراماونت" وهو الأحدث في هذه السلسلة من بطولة توم كروز، إيرادات بلغت 10,7 ملايين دولار.

وفي ما يأتي الأفلام المتبقية في ترتيب الأعمال العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية هذا الأسبوع:

6- "تاك تو مي" (10 ملايين دولار)

7- "إنديانا جونز أند ذي دايل أوف ديستني" (4 ملايين دولار)

8- "إيليمنتل" (3,4 ملايين دولار)

9- "إنسيديوس: ذي ريد دور" (3,2 ملايين دولار)

10- "سبايدر مان- أكروس ذي سبايدر فيرس" (1,4 مليون دولار)

(أ ف ب) 

تعليقات

علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر

أضف تعليقاً

النص المطلوب
النص المطلوب
 

آخر الأخبار

نقيب الفنانين جبار جودي لحظة تسليم سنان العزاوي وفريق عرض الجدار الجائزة

مسرحية "الجدار" استحقت جائزة افضل عرض متكامل في ختام مهرجان بغداد الدولي للمسرح

اسدلت ستائر مسارح الرشيد والوطني والمنصور في بغداد، وخلت المقاعد من المشاهدين، وغادرت الفرق التي شاركت في النسخة الخامسة من مهرجان بغداد الدولي للمسرح الى مواطنها، وبقيت الذاكرة الصورية تحتفظ بمشاهد من المسرحيات التي شغلت المسرحيين والجمهور على مدى تسعة ايام.